اخر الاخبار
Loading...
فيديوهات
المزيد
اخبار
المزيد
منوعات
المزيد
اخر المواضيع
المزيد

سلال في زيارة عمل وتفقد غدا 

يقوم الوزير الاول عبد المالك سلال غدا بزيارة الى ولاية باتنة وستدوم زيارته يوم واحد وسيدشن مشاريع جديدة

إنشاء قاعدة جوية بتمنراست لحماية حدود الجزائر الجنوبية

الإعلان عن إنشاء قاعدة جوية بتمنراست لحماية حدود الجزائر الجنوبية

أفاد الموقع الرسمي لوزارة الدفاع الجزائرية، اليوم الاثنين، أن الجزائر ستنشئ قاعدة انتشار جوية بمنطقة تمنراست أقصى جنوب البلاد في وقت قياسي، لحماية حدود الجزائر الجنوبية.
نائب وزير الدفاع رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، و بمناسبة لقائه بقيادات وأفراد الجيش على مستوى الكتيبة 70 مشاة بأقصى جنوب البلاد، أكد أن الجزائر، و سعيا منها إلى توفير كافة المتطلبات التي تكفل بلوغ العمل الناجح، فقد حرصت، بسند ودعم وتوجيه السيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، على إنشاء قاعدة انتشار جوية هامة في هذه المنطقة الحساسة بل الحيوية في وقت وجيز، بل وقياسي.
وأضاف “هذا الإنجاز المنشآتي القاعدي الذي سيكون له الدور الرائد على أكثر من صعيد، لاسيما في مجال تسهيل عملية التواصل مع مختلف الوحدات المتواجدة في هذه المنطقة، فضلاً عن تسهيل عملية إسنادها اللوجيستي، وهو ما سيسهم في الرفع من مردودية الجهد المبذول لأفرادنا ووحداتنا المختلفة المنتشرة في هذه الجهة، ويسهم بالتالي وبصفة أكيدة، في حفظ أمن بلادنا وحماية حدودنا الوطنية الجنوبية”.
وأكد قايد صالح أن جبهة الحدود الجنوبية للجزائر تمثل تحديات أمنية، وأن قيادات وأفراد الجيش يعرفون جيدا مصدرها ويدركون مقاصدها وأبعادها.
ويشار إلى أن الجيش الجزائري يقوم بمداهمات على أوكار الجماعات الإرهابية داخل البلاد، إضافة إلى قيامه بعمليات تمشيط ومراقبة الحدود مع كل من مالي وليبيا حيث تنشط جماعات إرهابية.

الرقم 42 يضع ميسي على عرش الأخطر بالليجا



أحرز ليونيل ميسي نجم برشلونة ومنتخب الأرجنتين، هدفين وصنع مثلهما، خلال فوز العملاق الكتالوني على ضيفه سيلتا فيجو بخماسية نظيفة في الجولة 26 من الدوري الإسباني، أمس السبت، ليحقق رقما إعجازيا جديدا كعادته.

وبات ليونيل ميسي مشاركا في جميع أهداف فريقه، سواء بالتسجيل أو بالصناعة، بنسبة وصلت إلى 42.8 بالمائة، من إجمالي أهداف البلوجرانا خلال الموسم الجاري، والتي وصلت إلى 122 في جميع البطولات.

وسجل ميسي هذا الموسم 38 هدفا وصنع 13 أخرين فقط في 37 مباراة، كما أصبح صاحب الـ29 عاما متصدرا لقائمة اللاعبين الذين أحرزوا وصنعوا أهدافا في نفس المباراة، برصيد تسع مرات.

ويأتي خلف الساحر ميسي في قائمة محققي هذا الإنجاز، زميله الأوروجوياني لويس سواريز ونجم سيلتا فيجو إياجو أسباس، برصيد سبع مرات.

ويحتل كلا من أردا توران ونيمار مركزين متقدمين في القائمة، بجانب نجمي أتلتيكو مدريد، كيفين جاميرو وأنطون جريزمان وكوريا، بينما لم يظهر من ريال مدريد سوى الفرنسي كريم بنزيمة.

النمر الجزائري يكتسح افريقيا وامريكا اﻻتنية ويفترس المفترسين

النمر الجزائري يكتسح افريقيا وامريكا اﻻتنية ويفترس المفترسين

ما سرّ ترويج المغرب لإشاعة وفاة بوتفليقة؟


من يقف وراء ترويج إشاعة -وفاة- الرئيس عبد العزيز بوتفليقة؟ ولماذا تمّ الترويج لها في هذا الوقت بالذات؟ ومن المستفيد من ترويجها؟ هذه الأسئلة وغيرها تطرح نفسها بإلحاح، لأن الجهات التي روّجت لهذه الإشاعة المُغرضة، تكون قد أُصيبت بحالة من الإحباط واليأس في مواجهة الدبلوماسية الجزائرية التي تُجيد التعامل مع كلّ المستجدات في حينها وبذكاء وعبقرية كبيرين. ترويج الإشاعة يأتي بعد إلغاء الزيارة التي كانت مقررة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الجزائر مؤخرا، بسبب طارئ صحي ألمّ بالرئيس بوتفليقة، وهو برأيي ما شجع مروجي هذه الإشاعة على اقتناص الفرصة لصبّ أحقادهم وكراهيتهم باتجاه الجزائر، كما أنه يأتي بعد الإنتكاسة الكبيرة التي أصابت المخزن المغربي، بعد إلغاء زيارة للملك محمد السادس إلى مالي التي تعتبر الحديقة الخلفية للجزائر، ما شكل بالنسبة إليه صفعة قوية، أضف إلى ذلك إضطرار المغرب إلى سحب قواته من منطقة الكركرات بالصحراء الغربية، بضغط من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، ما صنفه الملاحظون على أنه أكبر هزيمة تلحق بالمغرب بعد انضمامه إلى الإتحاد الإفريقي مؤخرا، وأكثر من ذلك كُلّه أن المغرب بات شبه معزول في المنطقة بعد توتر علاقاته مع الجارة موريتانيا، ومن يعرف ميكانيزمات التفكير لدى المسؤولين المغاربة سيصل حتما إلى أن القصر الملكي سيُحمّل الجزائر مسؤولية كل ما يلحق به من هزائم وانتكاسات، ومن هنا فإن المستفيد الأول من ترويج هذه الإشاعة هو المخزن المغربي بدون جدال، وبخاصة أن المواقع الإلكترونية والصحافة المغربية هي من بادرت إلى نشر هذه الإشاعة وتهويلها، ولحقتها بعض الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعي التي أنشأها المخزن المغربي وقدمها على أنها لمواطنين جزائريين، حتى ينجح في التأثير في الرأي العام الجزائري، وتسميمه بأكاذيبه ومؤامراته. شخصيا لا يعنيني قيام بعض وسائل الإعلام المأجورة في بعض البلدان العربية والغربية، للترويج للإشاعة، لأنها موجودة لغرض المُقاولة لمن يدفع أكثر، وهي بذلك عديمة المصداقية، لكن ما يهمني أساسا هو الكشف عن سرّ التكالب المغربي على الجزائر في هذا التوقيت بالذات كما قلت ذلك سالفا، ولن أجتهد كثيرا للوقوف على بواعث هذه الحملة المسعورة، على اعتبار أن المغرب يتوجس كثيرا هذه الأيام من النتائج التي ستتمخض عن زيارة وزير الخارجية الإسباني السيد  الفونسو داستيس يوم الأربعاء المقبل، على اعتبار أن إسبانيا كانت هي الدولة التي تحتل الصحراء الغربية، وساهمت في تكريس الإحتلال المغربي لها، وبما أن قضية الصحراء الغربية بدأت تعرف منعرجات حاسمة، بعد انضمام المغرب إلى الإتحاد الإفريقي، كون المغرب سيكون مضطرا للتصديق على ميثاق هذا الإتحاد الذي يعترف بالجمهورية العربية الصحراوية كعضو مؤسس له، كما سيُجبر على احترام سيادة الجمهورية العربية الصحراوية، وهذا بحدّ ذاته كفيل بأن يحدث زلزالا في العرش المغربي، على اعتبار أن آلاف المغاربة قُتلوا أو جرحوا في الحرب التي شنّها القصر الملكي على الشعب الصحراوي، بذريعة -تحقيق الوحدة الترابية- والتي دامت لعقود من الزمن، واليوم يُفاجئهم ملك المغرب بالعودة إلى الإتحاد الإفريقي ليجلس إلى جانب الجمهورية الصحراوية، وأؤكد على هذا لأن أصوات العديد من المغاربة باتت تعلو وتنتقد سياسة القصر الملكي ومُغامراته في الصحراء الغربية، وبالتالي فإن المخزن من خلال ترويجه لإشاعته المسمومة ضد الرئيس بوتفليقة، يسعى إلى حرف أنظار المغاربة من جهة، واختلاق المشاكل مع الجزائر من جهة أخرى، ليستثمر ذلك كله في مجال تدجين الشعب المغربي وإيهامه بأن عدوه الأول هو الجزائر. إن حسابات القصر الملكي المغربي بهذا الشكل، تعكس برأيي حجم الإرتباك الذي أصابه وهو يرى الجزائر تتحوّل إلى لاعب أساسي على المستوى الإقليمي والعربي والعالمي كذلك، ويكفي هنا أن نشير إلى تقرير كتابة الدولة الأمريكية للخارجية الأخير، الذي أثنى على التجربة السياسية في الجزائر، وأشاد بدورها في مكافحة تبييض الأموال ومكافحة المخدرات، والذي بالمُقابل قدّم صورة سوداء عن المغرب خاصة في مجال حقوق الإنسان، واعتبر النظام المغربي على رأس الدول المنتجة للمخدرات في العالم، وما دام أن هذا التقرير قد صدر يوم الجمعة 03 مارس، والإشاعة المسمومة التي استهدفت الجزائر ورئيسها صدرت في اليوم نفسه، فهذا يعني أن أركان العرش الملكي المغربي قد أصابها زلزال مُدمّر، أفقد المخزن توازنه فراح يلعب أوراقا خبيثة لا نظن إلا أن نتائجها ستكون عكسية، وستصيب العرش الملكي في مقتل. 

رجل اعترف بتنفيذ جريمة بشعة قبل 25 سنة والسبب!


ما السبب الذي جعله يعترف بعد كل هذه السنوات؟ اليكم التفاصيل...
شاشة نيوز- وكالات-أوقفت الشرطة الألمانية رجلاً لقيادته السيارة وهو ثمل لكنه سرعان ما فاجأ المحققين وأقر بأنه ارتكب جريمة قتل قبل 25 عاماً.
هذا الرجل البالغ من العمر 52 عاماً، كان يقود سيارته الأسبوع الماضي وهو مخمور في منطقة ساكسونيا السفلى وقد أوقفته الشرطة بعدما ضبط مرتين وهو يقود في حالة سكر، بحسب ما جاء في بيان للشرطة والنيابة العامة في بون غرب ألمانيا.
وفي مركز الشرطة، أقر الرجل من تلقاء نفسه بأنه قتل امرأة في تشرين الثاني من العام 1991 في بون وكانت الضحية البالغة من العمر 38 عاماً وجدت مقتولة في بيتها وعلى جسمها آثار طعنات سكين، وظلت ملابسات الجريمة غامضة.
وقال الرجل للمحققين إنه رأى في صغره مشاهد قتل وعنف كانت تراوده دائماً، وإنه كان يتجول أحياناً حاملاً أغلالاً وسكاكين ثم قرر أن ينفذ جريمة، فدخل إلى بيت المرأة وقيدها بالأغلال ولما بدأت تصرخ خاف من أن ينكشف أمره فسدد لها طعنات قاتلة، وتركها تنزف حتى الموت.
ولم يشرح الرجل بوضوح لماذا أقر بفعلته بعد 25 عاماً، مكتفياً بالقول إن توقيفه وهو يقود في حالة سكر سيجعله يخسر عمله ولن يكون أمامه أفق للمستقبل

مشاهد لما يعتقد أنه كان مركز قيادة داعش بقصر الشيخة موزة في تدمر


بثت وكالة "رابتلي" التابعة لمجموعة RT شريطا مصورا حصريا للدمار الذي لحق بمقر فاخر أطلق عليه "قصر الشيخة موزة" قرب مدينة تدمر السورية .